إن اكثر ماتحبه المرأة في الرجل هو إظهار عواطفه نحوها وتعبيره عن مشاعره ومكنونات فؤاده بأي صورة كان ذلك التعبير شعرا .. نثرا .. كلمات .. نظرات .. همسات .. كذلك المرأة تحب الاطراء والمديح بمعني اشعارها بانوثتها ومدح جمالها ولبسها والثناء على ذوقها في كل شئ.
وليعلم الرجل ان قتل المرأه اهون عندها من جرح انوثتها ولو كان ذلك من قبيل المزاح فلينتبه لذلك وليبتعد عنه..
قالت زوجه يوما ما لزوجها :
لماذا لاتصلح زجاج النافذه المكسور حتى لايراني الجيران ؟
فاجابها بقوله :
والله لو رآك الجيران
لاصلحوه على نفقتهم !!! منتهى الجلافة
وجرح الانوثة قد يعترض البعض بكون زوجته فعلا غير جميله وانه يتحرج من الكذب عليها بعبارات المدح والاطراء ولمثل هذا نقول : ورد في صحيح مسلم عن ام كلثوم بنت عقبه قالت : ماسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم رخص في شئ من الكذب الا في ثلاث : الرجل يقول القول يريد به الاصلاح والرجل يقول القول في الحرب والرجل يحدث امرأته والمرأة تحدث زوجها ..
وقد جاء في تعريف ( اللباقة ) : انها القدره على وصف الاخرين كما يرون هم انفسهم .. قال الشاعر على لسان فتاة .. تخاطب فتاها البارد المشاعر ..
قل لي ولو كذبا كلاما ناعما ......قد كاد يقتلني بك التمثال
.. الشكر وتقدير الجهود من الاشياء التي تحبها المراه في الرجل لان المرأه تصاب بالاحباط اذا لم تجد شكرا وتقديرا لجهودها وترى نفسها ( كواقد الشمع في بيتٍ لعميان ) وهذا من اكبر اسباب فتور الزوجه واهمالها لنفسها وبيتها
نقطه فائقة الاهمية ..
المرأة تكره البخل كره العمى وتكره البخيل ولايمكن ان تحبه مهما كانت صفاته الاخرى ومع ان الرجل مكلف بالانفاق على زوجته لكنه ايضا مأجور في كل مايصرفه عليها حتى في اللقمه التي يضعها في فمها و من اجمل الصفات التي يكسب بها الرجل قلب المرأة صفة الرقه واللطف وعدم القسوة والخشونة والتسامح والاغضاء عن الاخطاء قال تعالى ( وعاشروهن بالمعروف ) .. ايضا ان يفكر الرجل بحاجات المرأة كما يفكر بنفسه وباحتياجاته فهي تحتاج الى الترفيه تحتاج الى اشعارها بالاهتمام بها ومشاركتها في اهتمامتها وهوايتها وميولها
( الهدية ) ولو كانت رمزية جدا لها دور كبير في نفس الزوجة
.. اهتمام الزوج بمظهره مهم جدا فالمرة تحب النظافه والمظهر الجميل كما يحبه الرجل ان لم يكن اكثر منه وكثير من الرجال يغفل هذه النقطة .. لكي تدخل السرور على قلب زوجتك احرص على مدح اهلها واكرامهم .. لاتجعل امر التعدد مضغة في فمك تلوكها بمناسبه وبدون مناسبة فإن ذلك وان كان مزاحا يؤلم مشاعر الزوجة ويجرحها فإن كنت عازما على الزواج فافعل دون ان تعبث بمشاعر زوجتك كل لحظة وساعة
وليعلم الرجل ان قتل المرأه اهون عندها من جرح انوثتها ولو كان ذلك من قبيل المزاح فلينتبه لذلك وليبتعد عنه..
قالت زوجه يوما ما لزوجها :
لماذا لاتصلح زجاج النافذه المكسور حتى لايراني الجيران ؟
فاجابها بقوله :
والله لو رآك الجيران
لاصلحوه على نفقتهم !!! منتهى الجلافة
وجرح الانوثة قد يعترض البعض بكون زوجته فعلا غير جميله وانه يتحرج من الكذب عليها بعبارات المدح والاطراء ولمثل هذا نقول : ورد في صحيح مسلم عن ام كلثوم بنت عقبه قالت : ماسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم رخص في شئ من الكذب الا في ثلاث : الرجل يقول القول يريد به الاصلاح والرجل يقول القول في الحرب والرجل يحدث امرأته والمرأة تحدث زوجها ..
وقد جاء في تعريف ( اللباقة ) : انها القدره على وصف الاخرين كما يرون هم انفسهم .. قال الشاعر على لسان فتاة .. تخاطب فتاها البارد المشاعر ..
قل لي ولو كذبا كلاما ناعما ......قد كاد يقتلني بك التمثال
.. الشكر وتقدير الجهود من الاشياء التي تحبها المراه في الرجل لان المرأه تصاب بالاحباط اذا لم تجد شكرا وتقديرا لجهودها وترى نفسها ( كواقد الشمع في بيتٍ لعميان ) وهذا من اكبر اسباب فتور الزوجه واهمالها لنفسها وبيتها
نقطه فائقة الاهمية ..
المرأة تكره البخل كره العمى وتكره البخيل ولايمكن ان تحبه مهما كانت صفاته الاخرى ومع ان الرجل مكلف بالانفاق على زوجته لكنه ايضا مأجور في كل مايصرفه عليها حتى في اللقمه التي يضعها في فمها و من اجمل الصفات التي يكسب بها الرجل قلب المرأة صفة الرقه واللطف وعدم القسوة والخشونة والتسامح والاغضاء عن الاخطاء قال تعالى ( وعاشروهن بالمعروف ) .. ايضا ان يفكر الرجل بحاجات المرأة كما يفكر بنفسه وباحتياجاته فهي تحتاج الى الترفيه تحتاج الى اشعارها بالاهتمام بها ومشاركتها في اهتمامتها وهوايتها وميولها
( الهدية ) ولو كانت رمزية جدا لها دور كبير في نفس الزوجة
.. اهتمام الزوج بمظهره مهم جدا فالمرة تحب النظافه والمظهر الجميل كما يحبه الرجل ان لم يكن اكثر منه وكثير من الرجال يغفل هذه النقطة .. لكي تدخل السرور على قلب زوجتك احرص على مدح اهلها واكرامهم .. لاتجعل امر التعدد مضغة في فمك تلوكها بمناسبه وبدون مناسبة فإن ذلك وان كان مزاحا يؤلم مشاعر الزوجة ويجرحها فإن كنت عازما على الزواج فافعل دون ان تعبث بمشاعر زوجتك كل لحظة وساعة